حفص بن سليمان بن المغيرة البزاز الأسدي الكوفي الغاضري هو حفص بن أبي داود القارئ صاحب عاصم وهو الذي أعطى للمسلمين القرآن الحالي الموجود بين أيديهم –رواية حفص عن عاصم-.
علماء الجرح والتعديل ماذا قالوا عنه؟
المصدر: البخاري – كتاب التاريخ الصغير – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 233 )
حفص بن سليمان أبو عمر الأسدي كوفى: وهو حفص بن أبى داود أراه هو القارئ، عن عاصم وعلقمة بن مرثد سكتوا عنه يروى، عن حفص بن عمر بن أبى العطاف المدني منكر الحديث.
المصدر: البخاري – كتاب الضعفاء الصغير – رقم الصفحة : ( 35 )
حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر: عن علقمة بن مرقد تركوه، وقال أحمد بن حنبل: قال يحيى أخبرني شعبة قال: أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده قال: وكان يأخذ كتب الناس فينسخها.
المصدر: أحمد بن حنبل – كتاب العلل – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 78 )
فأخبرني شعبة قال: أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده وكان يأخذ كتب الناس فينسخها.
المصدر: النسائي – كتاب الضعفاء والمتروكين – رقم الصفحة : ( 167 )
حفص بن سليمان يروي، عن علقمة بن مرثد، متروك الحديث.
المصدر: إبن حجر العسقلاني – كتاب تهذيب التهذيب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 245 )
حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر البزاز الكوفي القارئ ويقال له: الغاضري ويعرف بحفيص ، وقيل إسم جده المغيرة وهو حفص بن أبي داود ، قرأ على عاصم بن أبي النجود ، وكان إبن امرأته ، وروى عنه وعن عاصم الأحول وعبد الملك بن عمير وليث بن أبي سليم وكثير إبن شنظير وأبي إسحاق السبيعي وكثير بن زاذان وجماعة.
– وقال إبن أبي حاتم، عن عبد الله، عن أبيه: متروك الحديث.
– وقال عثمان الدارمي وغيره، عن إبن معين ليس بثقة.
– وقال إبن المديني: ضعيف الحديث وتركته على عمد.
– وقال: الجوزجاني قد فُرغ منه من دهر.
– وقال البخاري: تركوه.
– وقال مسلم: متروك.
– وقال النسائي: ليس بثقة ولا يكتب حديثه، وقال في موضع آخر: متروك الحديث.
– وقال صالح بن محمد: لا يكتب حديثه وأحاديثه كلها مناكير.
– وقال الساجي: يحدث، عن سماك وغيره أحاديث بواطيل.
– وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث.
– وقال إبن أبي حاتم سألت أبي عنه فقال: لا يكتب حديثه هو ضعيف الحديث لا يصدق متروك الحديث قلت: ما حاله في الحروف قال أبوبكر بن عياش اثبت منه.
– وقال إبن خراش: كذّاب متروك يضع الحديث.
– وقال أبو أحمد الحاكم: ذاهب الحديث.
– وقال يحيى بن سعيد، عن شعبة: أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده وكان يأخذ كتب الناس فينسخها.
– وقال الساجي، عن أحمد بن محمد البغدادي، عن إبن معين: كان حفص وأبوبكر من أعلم الناس بقراءة عاصم وكان حفص إقرأ من أبي بكر وكان كذاباً وكان أبوبكر صدوقاً.
المصدر: إبن حبان – كتاب المجروحين – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 255 )
حفص بن سليمان الأسدي القارئ أبو عمر البزاز وهو الذي يقال له : حفص بن أبى داود الكوفي ، وكإن من أهل الكوفة سكن بغداد ، يروى ، عن علقمة بن مرثد وكثير بن شنطير ، روى عنه هشام بن عمار ومحمد بن بكار ، كان يقلب الأسانيد ويرفع المراسيل ، وكان يأخذ كتب الناس فينسخها ويرويها من غير سماع. سمعت محمد بن محمود يقول: سمعت الدرامى يقول: سألت يحيى بن معين، عن حفص بن سليمان الأسدي فقال: ليس بثقة.
المصدر: الإمام المناوي – كتاب فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 340 )
من حديث حفص بن سليمان، عن إبن عمر بن الخطاب قال إبن حجر: غريب وحفص هو القارئ إمام في القراءة ضعيف في الحديث، وقال الهيثمي: فيه حفص بن سليمان ضعفه الشيخان وغيرهما.
هناك مصادر كثيرة لم نذكرها كيلا تكون المقالة طويلة.